لا تزال إبل أمير قطر تميم بن حمد، ووالده حمد بن خليفة، وقادة نظام الحمدين، تعيش في ورطة بسبب سياسات نظام قطر الداعمة للإرهاب.
وبعد أن كانت هذه الإبل ترعى في المراعي السعودية، من دون قيد أو شرط، حيث لم يقتصر ترحيب الأراضي السعودية بالشعب القطري على الإخوة الأشقاء فقط، بل تجاوز ذلك إلى ممتلكاتهم وثرواتهم الحيوانية المتمثلة في «الإبل»، التي كانت طوال السنوات الماضية تتخذ الغطاء النباتي في المملكة مرتعاً لها، حتى اعتبرها سكان الصحارى في المناطق الشرقية ضمن مواشيهم، واعتبروا الحفاظ عليها من دون مقابل واجب الأشقاء.
ووفقاً لموقع «سبق» كانت محافظة الأحساء أكثر المواقع التي كانت تحتضن أكبر عدد من تلك الإبل، وأكثرها تضرراً منها، لكونها ترعى بالمجان، وتتلف الغطاء النباتي، وتستهلك المياه، وتأكل العلف المدعوم بمليارات الريالات لسنوات طويلة من دون قيد، أو شرط، أو حتى تلميح.
واعتبر الكثير من المراقبين للشأن القطري، اختيار أصحاب المواشي لدولة أخرى استباقاً لفصل جزيرة قطر عن السعودية في حدودها البرية مع قناة شرق سلوى، والتي سيتم تنفيذها قريباً من خلال فصل الحدود البرية مع قطر من الجانب السعودي، معتبرين أن قادة قطر يحاولون تدبر أمرهم قبل تنفيذ القناة، حتى لا يقعوا في ورطة بعد فصلهم وتحويلهم إلى جزيرة.
يذكر أن الدولة التي انتقلت لها الإبل القطرية وضعت 11 شرطاً تنظيمياً للسماح بدخول الإبل القطرية إليها.
كما وضعت شرطاً مشدداً بتعهد ملاك الإبل القطرية بمنع مخالطة أبلهم بإبل الدولة، حتى لا تختلط السلالات.
والتأكد من خلو الإبل من الأمراض وأخذ عينات عشوائية، للتأكد من سلامتها.
وأكد سلطات الدولة المعنية عدم السماح بتشغيل وافدين ويقتصر راعية الإبل القطرية على مواطني تلك الدولة؛ بحيث يوظف مواطن من الدولة على كل عشرة رؤوس من الإبل القطرية.
وكانت مصادر إيرانية ذكرت قبل يومين أنه تم تخصيص منطقة الصحراء الذهبية للإبل القطرية، علماً بأن هذه المنطقة تفتقر للغطاء النباتي، والمراعي الجيدة.
وبعد أن كانت هذه الإبل ترعى في المراعي السعودية، من دون قيد أو شرط، حيث لم يقتصر ترحيب الأراضي السعودية بالشعب القطري على الإخوة الأشقاء فقط، بل تجاوز ذلك إلى ممتلكاتهم وثرواتهم الحيوانية المتمثلة في «الإبل»، التي كانت طوال السنوات الماضية تتخذ الغطاء النباتي في المملكة مرتعاً لها، حتى اعتبرها سكان الصحارى في المناطق الشرقية ضمن مواشيهم، واعتبروا الحفاظ عليها من دون مقابل واجب الأشقاء.
ووفقاً لموقع «سبق» كانت محافظة الأحساء أكثر المواقع التي كانت تحتضن أكبر عدد من تلك الإبل، وأكثرها تضرراً منها، لكونها ترعى بالمجان، وتتلف الغطاء النباتي، وتستهلك المياه، وتأكل العلف المدعوم بمليارات الريالات لسنوات طويلة من دون قيد، أو شرط، أو حتى تلميح.
واعتبر الكثير من المراقبين للشأن القطري، اختيار أصحاب المواشي لدولة أخرى استباقاً لفصل جزيرة قطر عن السعودية في حدودها البرية مع قناة شرق سلوى، والتي سيتم تنفيذها قريباً من خلال فصل الحدود البرية مع قطر من الجانب السعودي، معتبرين أن قادة قطر يحاولون تدبر أمرهم قبل تنفيذ القناة، حتى لا يقعوا في ورطة بعد فصلهم وتحويلهم إلى جزيرة.
يذكر أن الدولة التي انتقلت لها الإبل القطرية وضعت 11 شرطاً تنظيمياً للسماح بدخول الإبل القطرية إليها.
كما وضعت شرطاً مشدداً بتعهد ملاك الإبل القطرية بمنع مخالطة أبلهم بإبل الدولة، حتى لا تختلط السلالات.
والتأكد من خلو الإبل من الأمراض وأخذ عينات عشوائية، للتأكد من سلامتها.
وأكد سلطات الدولة المعنية عدم السماح بتشغيل وافدين ويقتصر راعية الإبل القطرية على مواطني تلك الدولة؛ بحيث يوظف مواطن من الدولة على كل عشرة رؤوس من الإبل القطرية.
وكانت مصادر إيرانية ذكرت قبل يومين أنه تم تخصيص منطقة الصحراء الذهبية للإبل القطرية، علماً بأن هذه المنطقة تفتقر للغطاء النباتي، والمراعي الجيدة.