قال ائتلاف المعارضة القطرية، أمس ، إن الوثائق التي نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» حول دفع قطر فدية قاربت المليار دولار إلى تنظيمات إرهابية بينها حزب الله العراقي تؤكد انخراط النظام في دعم ميليشيات إيران الارهابية، وجبهة النصرة في سوريا.
وأكدت أن تلك الوثائق «ما هي إلا جزء بسيط من مسار تاريخي أسود طويل للنظام القطري المنافق»، مشيرة إلى أن نظام الحمدين لم يتوقف عن دعم وتمويل الكيانات الإرهابية والميليشيات الإيرانية، بغض النظر عن حجة الفدية أو غيابها.
وقالت في تغريدة: «إن ائتلاف المعارضة القطرية يؤكد أن نظام القمع القطري لم يتوقف يوما عن تمويل فصائل نظام ولاية الفقيه الإيراني، بغض النظر عما إذا كان هناك حجة الفدية لإطلاق رهائن أم لا».
وأضافت أن «ما نشر في الإعلام الأجنبي من وثائق تؤكد انخراط النظام القطري في دعم ميليشيات إيران الإرهابية ليس إلا جزءا بسيطا من مسار تاريخي أسود طويل لهذا النظام المنافق».
وتابعت «أحد فصول هذا المسار الفضائحي، هو أن هناك مخصصات مالية شهرية ثابتة ضخمة لإرهابيي إيران تحدثنا عنها وكشفنا تفاصيلها أكثر من مرة».
وأكدت أنه «دائما كان ولا يزال يتخذ هذا التمويل والدعم أوجه عدة إن كان بالمال أو لوجستيا وتنسيقيا في المجالات الأمنية والاستخباراتية والإعلامية والسياسية».
وأوضحت أنه «بالإضافة إلى غرف العمليات المشتركة بين أجهزة تميم القمعية وميليشيات إيران في لبنان وسوريا والعراق واليمن، يمتد هذا طبعا إلى دول في إفريقيا وآسيا، حيث يتم التنسيق على أعلى مستوى بين النظام القطري والتركي والإيراني».
وأكد المتحدث باسم المعارضة خالد الهيل أن النظام لم يحترم الأعراف الدولية بتعامله مع لصوص وقطاع طرق وجماعات إرهابية.
وأضاف دفع نظام العار في قطر أموالا لمنظمات إرهابية ليس إلا نقطة من محيط! فمنذ 1995 لم يتورع النظام القطري المجرم عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وافتعال الأزمات.
وقال إن المعارضة القطرية تربأ عن دعم النظام للتنظيمات الإرهابية، وتطالب بمحاكمته دولياً .وأشار الي أن حصافة دول المقاطعة في مقابل «هبنقة «النظام القطري هي لاشك معادلة تستحق التأمل خصوصا في ظل تمسكها بمواقفها لحماية الأمن القومي العربي من تغول وتغلغل العدو الإيراني في المنطقة مقابل تعنت النظام القطري الذي ضرب عرض الحائط بمصلحة الوطن والشعب ووحدة الصف العربي.من جهة أخرى، فتح أعضاء البرلمان المصري، النار على قطر بسبب دعمها للإرهاب، وذلك بعد تسريبات«واشنطن بوست».
وطالب عدد من النواب منهم أحمد إسماعيل،محمد زين الدين،أشرف رحيم،حمادة غلاب ،محمود سعد،ومحمود شعلان،بضرورة التحرك العربي للضغط على قطر، لوقف دعم الإرهاب.
وأكدت أن تلك الوثائق «ما هي إلا جزء بسيط من مسار تاريخي أسود طويل للنظام القطري المنافق»، مشيرة إلى أن نظام الحمدين لم يتوقف عن دعم وتمويل الكيانات الإرهابية والميليشيات الإيرانية، بغض النظر عن حجة الفدية أو غيابها.
وقالت في تغريدة: «إن ائتلاف المعارضة القطرية يؤكد أن نظام القمع القطري لم يتوقف يوما عن تمويل فصائل نظام ولاية الفقيه الإيراني، بغض النظر عما إذا كان هناك حجة الفدية لإطلاق رهائن أم لا».
وأضافت أن «ما نشر في الإعلام الأجنبي من وثائق تؤكد انخراط النظام القطري في دعم ميليشيات إيران الإرهابية ليس إلا جزءا بسيطا من مسار تاريخي أسود طويل لهذا النظام المنافق».
وتابعت «أحد فصول هذا المسار الفضائحي، هو أن هناك مخصصات مالية شهرية ثابتة ضخمة لإرهابيي إيران تحدثنا عنها وكشفنا تفاصيلها أكثر من مرة».
وأكدت أنه «دائما كان ولا يزال يتخذ هذا التمويل والدعم أوجه عدة إن كان بالمال أو لوجستيا وتنسيقيا في المجالات الأمنية والاستخباراتية والإعلامية والسياسية».
وأوضحت أنه «بالإضافة إلى غرف العمليات المشتركة بين أجهزة تميم القمعية وميليشيات إيران في لبنان وسوريا والعراق واليمن، يمتد هذا طبعا إلى دول في إفريقيا وآسيا، حيث يتم التنسيق على أعلى مستوى بين النظام القطري والتركي والإيراني».
وأكد المتحدث باسم المعارضة خالد الهيل أن النظام لم يحترم الأعراف الدولية بتعامله مع لصوص وقطاع طرق وجماعات إرهابية.
وأضاف دفع نظام العار في قطر أموالا لمنظمات إرهابية ليس إلا نقطة من محيط! فمنذ 1995 لم يتورع النظام القطري المجرم عن التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وافتعال الأزمات.
وقال إن المعارضة القطرية تربأ عن دعم النظام للتنظيمات الإرهابية، وتطالب بمحاكمته دولياً .وأشار الي أن حصافة دول المقاطعة في مقابل «هبنقة «النظام القطري هي لاشك معادلة تستحق التأمل خصوصا في ظل تمسكها بمواقفها لحماية الأمن القومي العربي من تغول وتغلغل العدو الإيراني في المنطقة مقابل تعنت النظام القطري الذي ضرب عرض الحائط بمصلحة الوطن والشعب ووحدة الصف العربي.من جهة أخرى، فتح أعضاء البرلمان المصري، النار على قطر بسبب دعمها للإرهاب، وذلك بعد تسريبات«واشنطن بوست».
وطالب عدد من النواب منهم أحمد إسماعيل،محمد زين الدين،أشرف رحيم،حمادة غلاب ،محمود سعد،ومحمود شعلان،بضرورة التحرك العربي للضغط على قطر، لوقف دعم الإرهاب.