أكد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير شؤون الرئاسة، نائب رئيس مجلس إدارة «مبادلة للاستثمار»، أن دولة الإمارات تعيش النهضة، التي وضع أُسسَها، الوالد المؤسس، المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه»، الذي أدرك بحكمته ضرورة بناء اقتصاد متنوع ومتكامل مع الاقتصاد العالمي، باعتبار ذلك الركيزة الأساسية لبناء مجتمع مبدع ومنفتح على العالم. وقال في رسالة بمناسبة الإعلان عن نتائج «مبادلة» أمس: «ها هي دولتنا اليوم ترسخ مكانتها كشريك عالمي مهم، ومركز للابتكار يزخر بفرص النجاح».
وأضاف سموه: «لقد شهدت أبوظبي إطلاق مسارات عديدة للتميز المهني والتعليم، وأنشأت شبكة رعاية صحية تضاهي خدماتها أرقى المستويات العالمية، كما رسخت قاعدة اقتصادية متنوعة ومتكاملة مع الاقتصاد العالمي، فساهمت في تعزيز المكانة المرموقة لدولة الإمارات بين دول العالم. واليوم نفخر بأن لدينا واحداً من أحدث أنظمة البنية التحتية وأكثرها تطوراً في العالم، كما باتت دولة الإمارات مركزاً استثمارياً ولوجستياً وسياحياً مرموقاً على مستوى المنطقة، حيث تبوأت العديد من شركاتنا ومؤسساتنا مواقع الريادة في مجالات تخصصها وعلى مستوى العالم».
وتابع سمو الشيخ منصور بن زايد: «لا بد من الإشارة هنا، إلى الدور الحيوي الذي لعبته كل من شركة «الاستثمارات البترولية الدولية»(آيبيك)، و«مبادلة للتنمية» في تحقيق هذا التقدم على مدى العقود الماضية. وانطلاقاً من حرص حكومة أبوظبي على تجميع طاقات وقدرات هاتين الشركتين الرائدتين بما يحقق فوائد أعظم».
وأضاف: «اليوم تعمل «مبادلة للاستثمار» كشركة استثمار عالمية تمتلك رؤية واضحة تتمثل في تحقيق عوائد مالية مستدامة، إلى جانب المساهمة في تنفيذ استراتيجية حكومة أبوظبي الرامية لبناء اقتصاد متنوع ومتكامل مع الاقتصاد العالمي. ولكي تتمكن «مبادلة» من القيام بهذه المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقها، فإنها تعمل على تعزيز الشراكات القائمة وبناء شراكات جديدة مع الشركات العالمية الرائدة في مجالاتها، والتي تقود النمو والابتكار على مستوى العالم».
وقال سمو الشيخ منصور بن زايد: «تسعى «مبادلة للاستثمار» لتحقيق المزيد من التكامل في سلاسل القيمة والتوريد العالمية وضخ استثمارات ضخمة في القطاعات الاقتصادية العالمية، التي يُتوقع أن تشكل مستقبل العالم، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وعلوم الأحياء، والنقل، والتكنولوجيا الرقمية، والمواد المتقدمة» وختم بقوله: «لقد دأبت «مبادلة للاستثمار» منذ اليوم الأول لإطلاقها، على المساهمة في تعزيز المكانة المرموقة لدولة الإمارات بين دول العالم، والأهم من ذلك توفير الفرص للأجيال القادمة».
وأضاف سموه: «لقد شهدت أبوظبي إطلاق مسارات عديدة للتميز المهني والتعليم، وأنشأت شبكة رعاية صحية تضاهي خدماتها أرقى المستويات العالمية، كما رسخت قاعدة اقتصادية متنوعة ومتكاملة مع الاقتصاد العالمي، فساهمت في تعزيز المكانة المرموقة لدولة الإمارات بين دول العالم. واليوم نفخر بأن لدينا واحداً من أحدث أنظمة البنية التحتية وأكثرها تطوراً في العالم، كما باتت دولة الإمارات مركزاً استثمارياً ولوجستياً وسياحياً مرموقاً على مستوى المنطقة، حيث تبوأت العديد من شركاتنا ومؤسساتنا مواقع الريادة في مجالات تخصصها وعلى مستوى العالم».
وتابع سمو الشيخ منصور بن زايد: «لا بد من الإشارة هنا، إلى الدور الحيوي الذي لعبته كل من شركة «الاستثمارات البترولية الدولية»(آيبيك)، و«مبادلة للتنمية» في تحقيق هذا التقدم على مدى العقود الماضية. وانطلاقاً من حرص حكومة أبوظبي على تجميع طاقات وقدرات هاتين الشركتين الرائدتين بما يحقق فوائد أعظم».
وأضاف: «اليوم تعمل «مبادلة للاستثمار» كشركة استثمار عالمية تمتلك رؤية واضحة تتمثل في تحقيق عوائد مالية مستدامة، إلى جانب المساهمة في تنفيذ استراتيجية حكومة أبوظبي الرامية لبناء اقتصاد متنوع ومتكامل مع الاقتصاد العالمي. ولكي تتمكن «مبادلة» من القيام بهذه المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتقها، فإنها تعمل على تعزيز الشراكات القائمة وبناء شراكات جديدة مع الشركات العالمية الرائدة في مجالاتها، والتي تقود النمو والابتكار على مستوى العالم».
وقال سمو الشيخ منصور بن زايد: «تسعى «مبادلة للاستثمار» لتحقيق المزيد من التكامل في سلاسل القيمة والتوريد العالمية وضخ استثمارات ضخمة في القطاعات الاقتصادية العالمية، التي يُتوقع أن تشكل مستقبل العالم، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، وعلوم الأحياء، والنقل، والتكنولوجيا الرقمية، والمواد المتقدمة» وختم بقوله: «لقد دأبت «مبادلة للاستثمار» منذ اليوم الأول لإطلاقها، على المساهمة في تعزيز المكانة المرموقة لدولة الإمارات بين دول العالم، والأهم من ذلك توفير الفرص للأجيال القادمة».