تستعد مطاعم وفنادق الإمارات لاستقبال موسم طويل حافل بالفعاليات، بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، والذي تشهد فيه طلباً قوياً على السحور والإفطار، إلى جانب مباريات «كأس العالم 2018»، التي تستقطب متابعي كرة القدم، وتليها أيضاً احتفالات عيد الفطر.
وقالت مصادر في القطاع الفندقي، إن فنادق الإمارات تستعد لاستقبال نزلائها خلال شهر رمضان المبارك؛ بتوفير عروض وحسومات خاصة وفعاليات ترفيهية متنوعة، إضافة إلى المأكولات في الخيم الرمضانية، والتي تسهم في تنشيط حركة السياحة الداخلية، وجذب المزيد من المقيمين والعائلات الخليجية إلى الفنادق.
وأضافوا أن شهر رمضان يعد من المواسم المهمة للقطاع الفندقي في الإمارات؛ حيث يسعى القطاع إلى تعزيز إيراداته؛ عبر تنويع المنتجات، التي يقدمها. وأكدوا أن تزامن الشهر الكريم مع فعاليات «كأس العالم» يساهم في استقطاب المزيد من الجمهور بما يساهم في رفع العوائد الفندقية من قطاع المأكولات والمشروبات.
وأعلنت فنادق الإمارات عن خططها؛ لاستقبال شهر رمضان المبارك؛ من خلال توفير بوفيهات الإفطار والسحور في مطاعمها وعروض الغرف، إضافة إلى الخيم الرمضانية، مؤكدين أن حجوزات الأعمال والشركات لموظفيها تشكل جزءاً مهماً للطلب على المأكولات.
وفي ظل المنافسة الشديدة على استقطاب رواد المطاعم خلال هذه الفترة، تقدم المطاعم عروضاً مغرية، وبرامج ترفيهية؛ للحصول على أكبر عدد من الضيوف.
ويتوقع فندقيون أن يراوح الإشغال الفندقي محلياً ما بين 80 إلى 100% في أواخر شهر رمضان وعطلة العيد، بدعم من السياحة المحلية والسياحة من دول الخليج العربي.
وقال حسين هاشم مدير عام البندر روتانا والبندر أرجان من روتانا، إن شهر رمضان يعد موسماً حيوياً للقطاع الفندقي في مجال خدمات الطعام؛ حيث يسعى القطاع الفندقي إلى تعزيز إيراداته؛ عبر تنويع المنتجات التي يقدمها، خاصة فيما يتعلق بالمطاعم؛ حيث تصبح مساهمة المطاعم في إيرادات الفندق أكبر.
وأضاف أن تزامن شهر رمضان المبارك واحتفالات العيد إلى جانب مباريات كأس العالم، سيساهم في زيادة الطلب على المطاعم والخيم الرمضانية، التي تقدم بوفيهات السحور والإفطار، والتي تعرض أيضاً المباريات، مشيراً إلى أن هذا الموسم الطويل من الفعاليات سيكون مساهماً قوياً في زيادة عوائد المطاعم.
وقالت مصادر في القطاع الفندقي، إن فنادق الإمارات تستعد لاستقبال نزلائها خلال شهر رمضان المبارك؛ بتوفير عروض وحسومات خاصة وفعاليات ترفيهية متنوعة، إضافة إلى المأكولات في الخيم الرمضانية، والتي تسهم في تنشيط حركة السياحة الداخلية، وجذب المزيد من المقيمين والعائلات الخليجية إلى الفنادق.
وأضافوا أن شهر رمضان يعد من المواسم المهمة للقطاع الفندقي في الإمارات؛ حيث يسعى القطاع إلى تعزيز إيراداته؛ عبر تنويع المنتجات، التي يقدمها. وأكدوا أن تزامن الشهر الكريم مع فعاليات «كأس العالم» يساهم في استقطاب المزيد من الجمهور بما يساهم في رفع العوائد الفندقية من قطاع المأكولات والمشروبات.
وأعلنت فنادق الإمارات عن خططها؛ لاستقبال شهر رمضان المبارك؛ من خلال توفير بوفيهات الإفطار والسحور في مطاعمها وعروض الغرف، إضافة إلى الخيم الرمضانية، مؤكدين أن حجوزات الأعمال والشركات لموظفيها تشكل جزءاً مهماً للطلب على المأكولات.
وفي ظل المنافسة الشديدة على استقطاب رواد المطاعم خلال هذه الفترة، تقدم المطاعم عروضاً مغرية، وبرامج ترفيهية؛ للحصول على أكبر عدد من الضيوف.
ويتوقع فندقيون أن يراوح الإشغال الفندقي محلياً ما بين 80 إلى 100% في أواخر شهر رمضان وعطلة العيد، بدعم من السياحة المحلية والسياحة من دول الخليج العربي.
وقال حسين هاشم مدير عام البندر روتانا والبندر أرجان من روتانا، إن شهر رمضان يعد موسماً حيوياً للقطاع الفندقي في مجال خدمات الطعام؛ حيث يسعى القطاع الفندقي إلى تعزيز إيراداته؛ عبر تنويع المنتجات التي يقدمها، خاصة فيما يتعلق بالمطاعم؛ حيث تصبح مساهمة المطاعم في إيرادات الفندق أكبر.
وأضاف أن تزامن شهر رمضان المبارك واحتفالات العيد إلى جانب مباريات كأس العالم، سيساهم في زيادة الطلب على المطاعم والخيم الرمضانية، التي تقدم بوفيهات السحور والإفطار، والتي تعرض أيضاً المباريات، مشيراً إلى أن هذا الموسم الطويل من الفعاليات سيكون مساهماً قوياً في زيادة عوائد المطاعم.