زار الشيخ خليفة بن طحنون آل نهيان مدير مكتب شؤون أسر الشهداء في ديوان ولي عهد أبوظبي أمس المعرض، واطلع على ما تتضمنه الأجنحة المشاركة من كتب أدبية وثقافية وفكرية وعلمية قيمة، مؤكداً أهمية القراءة في إعداد جيل من الشباب القادر على مواجهة التحديات ومواصلة درب الإنجازات الذي رسمته لنا قيادتنا الرشيدة ممثلة بصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.
وقال إن ما يميز هذه الدورة عن سابقاتها أنها تأتي تزامناً مع عام زايد وتسلط الضوء على نهج وفكر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الشخصية المحورية لهذه الدورة، تقديراً لإسهاماته الفكرية والثقافية في بناء المجتمع المبدع لإمارة أبوظبي.
وأضاف: لقد كان الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، صاحب إرث ثقافي كبير وأولى العلم والثقافة أهمية بالغة في الإمارات.
وأشاد الشيخ خليفة بن طحنون آل نهيان بالجهود التي تبذلها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي في سبيل ترسيخ مكانة الإمارة منارة للثقافة، وما تؤديه من دور مهم في التحفيز على القراءة وصناعة الكتاب والنشر، من خلال مشاريع ومبادراتها النوعية، مؤكدا أن المعرض رسخ مكانة أبوظبي عاصمة ثقافية ومركزا أدبيا وثقافيا يجمع مختلف ثقافات العالم ويعكس مفاهيم التسامح والتعايش السلمي الذي تنعم به الإمارات. «وام»
وقال إن ما يميز هذه الدورة عن سابقاتها أنها تأتي تزامناً مع عام زايد وتسلط الضوء على نهج وفكر المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الشخصية المحورية لهذه الدورة، تقديراً لإسهاماته الفكرية والثقافية في بناء المجتمع المبدع لإمارة أبوظبي.
وأضاف: لقد كان الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، صاحب إرث ثقافي كبير وأولى العلم والثقافة أهمية بالغة في الإمارات.
وأشاد الشيخ خليفة بن طحنون آل نهيان بالجهود التي تبذلها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي في سبيل ترسيخ مكانة الإمارة منارة للثقافة، وما تؤديه من دور مهم في التحفيز على القراءة وصناعة الكتاب والنشر، من خلال مشاريع ومبادراتها النوعية، مؤكدا أن المعرض رسخ مكانة أبوظبي عاصمة ثقافية ومركزا أدبيا وثقافيا يجمع مختلف ثقافات العالم ويعكس مفاهيم التسامح والتعايش السلمي الذي تنعم به الإمارات. «وام»