لا يخلو منزل اليوم من العمالة الأجنبية المتمثلة في الخدم والسواقين والمربيات والطباخين والحراس سواءً منهم الذكور أو الإناث، ويتم جلب أغلبهم عبر شركات توريد العمالة والتي لا تترك وسيلة في التفنن في تقديم خدماتها حتى لو تطلب ذلك الضحك على الذقون، والكذب والتدليس .
↧