لم يعد دور المكتبة المنزلية يقتصر على حفظ الكتب أو استعراضها كدليل على ثقافة أصحاب المنزل فحسب، بل أصبحت اليوم تشكل عنصراً جمالياً مهماً وقطعة أساسية مكملة للأثاث المنزلي، لا سيما مع تنوع أشكالها وتصاميمها العصرية التي تضفي رونقاً وجمالاً على ديكور الغرفة .
↧