بدأ القلق يعتري الدول التي رعت اتفاقية السلام بين السودانين، وصولاً إلى انفصال جنوب السودان، على مستقبل هذه الدولة الوليدة، حيث تكشف صورة راهنة عن تردٍ مريع في كل الجبهات اقتصادياً وأمنياً واجتماعياً.
↧