حتى الآن ما زال المال العربي عازفاً عن فكرة توظيف حصة منه لأغراض ذات طبيعة ثقافية أو فكرية، إلا فيما ندر، كأن أصحاب هذا المال يرون أن الثقافة حقل لا يعنيهم أمره، وما زال القطاع الخاص العربي، إلا فيما ندر أيضا .
↧